يا قاضيَ الحاجاتِ جئتُكَ راجياً
كم حاجةٍ أطوي عليها أضلعي
أنتَ العليمُ بما طويتُ، وكلما
ناءتْ بهِ شفتايَ، نابتْ أدمعي
جُدْ بالرّضا فرضاكَ أعظمُ حاجةٍ
هوَ مُنتهى أملي وغايةُ مطمعي.
*لقائلة
صباح الخير، وبعد؛
"ليطمئن قلبك: ( قُل أن الأمر كُله لله…) كله لا بعضه! حتى أمرك الذي تيسيره بيد أحد من البشر هو بيد الله أولاً"
اللهمَّ سخِّر لنا الخير🤲🏻.
”فكَمْ مِنْ أمرٍ بعدَ الرَّجَاءِ , جَاء”
فرج الله يأتيك من الطريق, الذي ظننت أنه مُغلق, لتعلم يقيناً أن أمره لا راد له .
كان يكفي أن تخطو خطوة إلى الوراء، لتدرك أن كثيراً مما تمسكت به يوماً لم يكن جديراً بكل ذلك التعلق .!
"الذي يتركك عُرضةً للظنون , امحيه بكامل اليقين.!"
اللهمَّ أرنا فاليهود عجائب قدرتك، اللهم برّد قلوبنا في زعزعتهم وتفرقهم وأنزل عليهم غضبك واجعلهم في ذلٍ هوان وتشتت، اللهمَّ أجبر قلوب أهل غزَّة، وضمّد جراحهم، وأنصرهم بنصرك يا عزيز يا جبَّار.
"حسبنا الله ونعم الوكيل"
" فقط في عز أحتياجك ستعي كم هو الهواء ثقيلًا على التلويحة 👋🏻.!"
وإني لراضٍ بالقَضاوبماتشاء وعندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي🤲🏻
كل عبادة كل صلاة كل ذكر كل طاعة انما هي توفيق الله لك إذا كان كل خير أصله التوفيق, وهو بيد الله لا بيد العبد, فمفتاحه الطاعات والدعاء والافتقار وصدق اللجأ والرغبة والرهبة إليه، فمتى أعطى العبد هذا المفتاح فقد أراد أن يفتح له, ومتى أضله عن المفتاح بقي باب الخير مرتجا دونه. فإذا أراد الله بعبد خيرا ألهمه مداومة العبادات والدعاء وجعل استعانته ودعاءه سببا للخير الذي قضاه له،
ثمّ ماذا ؟
ثمّ أُريدُ أن أُعلّم عينَيك الكَسولتين
كيفَ يُهَجِيانِ اسمِي..
وكيفَ يَقرءان مكاتيبِي..
أُريدُ أن أجعَلُك اللُغة
للتخليد📜 ..لقائلة .!