كان يكفي أن تخطو خطوة إلى الوراء، لتدرك أن كثيراً مما تمسكت به يوماً لم يكن جديراً بكل ذلك التعلق .!
الشهر في عجالة ، فإن كنتَ في ماانقضى مستكثرًا من الخير لنفسك ، فواصل وأكثِر .. وإن كنتَ فيهِ غافلًا فالحقَ أواخرة ،في رمضان ودائمًا ..لِيكُن شعارك:
{فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَات}
احفظ وجوه الذين رأيتهم في أوقات شدتك جيدًا ، ولا تسمح لغير تلك الوجوه برؤيتك حينٌ تزول الشدائد ، فالجمهور كبير ، لكن المقاعد (محدودة ).
هذا الدُعاء عظيم جداً، كرروه يقيناً بالإجابة:
"يااااارب سخر لي ملائكة السماء وجنود الأرض في قضاء حوائجي ،اللهم كما سيّرت الجبال سيّر لي رزقي ونصيبي وأكرمني بكرمك وأعطني ما أتمنى"🤲🏻
*ظن إخوة يوسف أنهم أوقفوا مستقبله ، لكن الله استخدمهم لبناء مستقبله ، لا يمكن لأي شيء أن يمنع ما قدّره الله ، تأكد بأنك لست تحت رحمة الظروف أو الأشخاص ، حافظ على تفاؤلك وواصل حياتك وثق بأن كل مشكلة وحظ عاثر جزء من خير عظيم سيقدره الله لك *
"فهمت مُتأخرًا في حياتي، أن الذي تصبِر علية وتَتعب حين تترضّاه في كل مرة وعلى حساب نفسك ستكرهه من كل قلبك طوال حياتك، ويبقى له في ذهنك شيء واحد لا يفارقك وهو «كم مرةً تنازلت والحقّ معي لأجل رضاه»، «وكم مرةً رضى لي النزول ليرضى وهو على باطل !."
يا قاضيَ الحاجاتِ جئتُكَ راجياً
كم حاجةٍ أطوي عليها أضلعي
أنتَ العليمُ بما طويتُ، وكلما
ناءتْ بهِ شفتايَ، نابتْ أدمعي
جُدْ بالرّضا فرضاكَ أعظمُ حاجةٍ
هوَ مُنتهى أملي وغايةُ مطمعي.
*لقائلة
"ثق باالله بكل قلبك ولا تتكئ على فهمك البسيط فالقلب الذي لا يتكئ خمس مرات يومياً على "وإياك نستعين" قلب أعرج , طوبي لمن أدب قلبه .!"
الأمان كلّه
في قلب شخص يسمع
منك الخطأ ويرد عليك
« عارف نيتك حتي لو خانك التعبير ».🤎
"كُل عام والفَرح يطرق أبوابكم كل عيد، والأُلفة والمحبة تعيش بأعيادكم، كل عام وأنتم مُمتلئين بشعور العيد السّعيد، ونعمة الله وفضله،البسكم الله من حلل السعاده ما تطيب به النفوس وتفرح به القلوب ، فطر مبارك"
والناس ارزاق أيضاً تخطو معك الصِعاب، تؤنسًك تتلطَّفُ الأيامُ بهم!"