وبيتاً آمنا ، ونفساً راضية ، وأموراّ ميسرة ، ودروباً مسهلة ، ورزقاً حلالا ، وعملاً متقبلا .. يارب 🤲🏻
"لا تكن المضحي دائماً تمرد،ولو لمرة واحدة قل لا:وإستعد كل الأشياء التي سلبت منك عندما كنت مثالياً ."
الحمدلله أننا ولدنا ولَنا مَفَرّ نَفِرُّ إليه، لا نُعاني الخواء الروحي، في الحزن نَجِد لمناجاته لذّة، تَهْدأ بِها الأفئدة، نغفو في كَنفه آمنين متوكلين، كونك ولدت على فطرة الإسلام هي أعظم نعمة تستحق الاِستِشعار، كيف حال العثرات والأحزان لولا إيماننا بِه؟ وحده القادر اللطيف بعباده.
كان يكفي أن تخطو خطوة إلى الوراء، لتدرك أن كثيراً مما تمسكت به يوماً لم يكن جديراً بكل ذلك التعلق .!
تحسّس لُطف الله في كل تأخير لمطلوب ترجوه وتتمناه ..
فكم لله من لطف خفي ,غاب عنه إدراكك"
نسالك اللهم إن تحوفنا الطافك اين ماولينا وجوهنا 🤲🏻
"آنا هُنا يا رَبّ بالمُنتصف ما بينَ قِلة حيلتي وثابتي يا رَبّ، ما حيلةُ المُضطَر غير دُعائهِ."🤲🏻
"فهمت مُتأخرًا في حياتي، أن الذي تصبِر علية وتَتعب حين تترضّاه في كل مرة وعلى حساب نفسك ستكرهه من كل قلبك طوال حياتك، ويبقى له في ذهنك شيء واحد لا يفارقك وهو «كم مرةً تنازلت والحقّ معي لأجل رضاه»، «وكم مرةً رضى لي النزول ليرضى وهو على باطل !."
"مايسمى الثبات المؤلم !"
لم أجد خيبةً تعادل خيبة ابن الفارض حينما قال:
«إِنْ كَانَ مَنزِلَتِي فِي الحُبِّ عِندَكُمُ
مَا قَدْ رَأَيْتُ، فَقَدْ ضَيَّعْتُ أَيَّامِي»،