كغيمه محمله بالبرد
فهل آن آوان المطر
فلا أنا حي يُرتجىَ
ولا ميت يُترحم عليَ
💔😥
فوجئ أمير المؤمنين "عمر بن عبدالعزيز" رضي الله عنه بشكاوى من كل الأمصار المفتوحة (مصر - الشام - أفريقيا ...) ، وكانت الشكوى من عدم وجود مكان لتخزين الخير والزكاة ، ويسألون: ماذا نفعل؟!!
فيقول "عمر بن عبد العزيز" رضي الله عنه :
(أرسلوا منادياً ينادي في ديار الإسلام :
أيها الناس من كان عاملاً للدولة وليس له بيتٌ يسكنه فلْيُبْنَ
له بيتٌ على حساب بيت مال المسلمين.
يا أيها الناس من كان عاملاً للدولة وليس له مركَبٌ يركبه ، فلْيُشْتَرَ له مركب على حساب بيت مال المسلمين.
يا أيها الناس من كان عليه دينٌ لا يستطيع قضاءه ، فقضاؤه على حساب بيت مال المسلمين.
يا أيها الناس من كان في سن الزواج ولم يتزوج ، فزواجه على حساب بيت مال المسلمين).
فتزوج الشباب الأعزب ، وأنقضى الدين عن المدينين ، وبني بيت لمن لا بيت له ، وصرف مركب لمن لا مركب له.
و لكن المفاجئة الاكبر في القصة هي أن الشكوى ما زالت مستمرة بعدم وجود أماكن لتخزين الأموال و الخيرات ..!!
فيرسل "عمر بن عبد العزيز" رضي الله عنه إلى ولاته: (عُودوا ببعض خيرنا على فقراء اليهود والنصارى حتى يسْتَكْفُوا).
فأُعطوا ، والشكوى ما زالت قائمة ، فقال: (وماذا أفعل؟! ، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ، خذوا بعض الحبوب وأنثروها على رؤوس الجبال فتأكل منه الطير وتشبع ، حتى لا يقول قائل:جاعت الطيور في بلاد المسلمين).
المصادر :
- تاريخ الطبري
- ابن كثير
- ابن الاثير
- سيرة ومناقب عمر بن عبد العزيز
لاتدعوا فرحة النصر تنسيكم ما قاسيتموه
القصاص القصاص
من أجل الحرائر التى انتهكت أعراضهن
من أجل المستضعفين والمقهورين تحت وطأة التعذيب فى السجون
الجمال فى الإنسان أصيل
والقبح مكتسب
صلاح عرنوس
عايز تموت
أرمى نفسك فى البحر
هتلاقى نفسك بتعافر
عشان تعيش
أنت مش عايز تموت
أنت عايز تموت اللى جواك
💔😥
كل شئ يسير من بطئ إلى أبطأ ومن سئ إلى أسوء رغم ذلك مازلت وفيا فالذهب لا يصدأ
152 posts