ياربّ أن يعلو صوت الأمان على الخوف
أن تستكن القلوب غارقًا في رحمتك
اللهم إن عبادك المستضعفين في غزة ضاقت بهم الأحوال وانقطعت عنهم السبل إلا سبيلك ، اللهم اجعل لهم من كلّ ضيق مخرجًا ومن كلّ بلاءٍ عافية ومن كلّ همٍ فرجًا اللهم اشملهم برحمتك ، والطف بهم بلطفك ، وامددهم بجندك ، وانصرهم بعزتك اللهمَّ آمن روعاتهم واستر عوارتهم اللهم بردًا وسلامًا على أهلنا في غزة فإن وعدك حق🤲🏻
بغض النظر عن مدى روعتك،ومهما كانت تضحياتك جيدة،فإن الشخص الذي أمامك يرى بقدر ما يريد أن يراه فلا تُسعى جاهداً لإثبات حقيقتك.
(اللهم اكفينا شر لطفاء المنظر ،خبثاء النوايا🤲🏻)
في كوبلية للست بتقول فيه :
ـ كنت بشوفك بعيون قلبي .
"وهنا بتكون لحظة الإدراك ,أن مرة في العمر يقف الإنسان بجوار أحدهم ويقول : أنا ازاي كنت اشوفك استثناء .! "
قال الفضيل بن عياض
" إنما يتقبل العمل إذا كان خالصا لله"
ليست العبرة بعدد ركعاتك، ولا بكثرة صيامك بل بمدى إخلاصك.
أنت تصلي.. لكن هل تصلي لله أم للعادة؟ أنت تصوم .. لكن هل صمت بقلبك قبل جسدك ؟
#اللهم تقبل منا طاعاتنا وتقربنا اليك ولا تجعل نصيبا من رمضان فقط الجوع والعطش..🤲🏻
"سبحانه الذي ما ضاق أمر إلا تيسّر بلطفه، تماماً كشروق الشمس بهذا الوهج والنور الذي أضاء الكون بعد ظلامه، فاجعل لنا يارب شروقاً يبهجنا نوره، وتدهشنا بجماله"
«لا يألفنَّ أحدكم مُصاب أخيه وإن طال»
اللهمَّ سلّم غزّة وأهلها وانصرهم نصراً عزيزاً، وسلّط على اليهود الظالمين جنداً من جندك يجعلهم عبرة.🤲🏻
إن لم تكن عزيزاً بعين نفسك، سيخترق حدودك كثيرين بنيّة الفراغ .
على الآخرين أن يبقوا آخرين .! "سئمنا المعرفة "
" يُخفي الله عن المؤمِن حُسن العواقِب اختبارًا ليقينه،ولو أبصر ما خُفي مِن لُطف ربه،لاستلذّ البلاء كما يستلِذ العافية"
سبحانك يارب ..!"
"أنا في أمان الله، وهذا أثمن ما يُمكن للمرء الشعور به بامتنان."
- كنت أظن أن العبد هو الذي يحب الله أولاً حتى يُحبه الله، وعندما قرأت قول الله تعالى
فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه) فعلمت أن الذي يحب أولا هو الله.
- وكنت أظن أن العبد هو الذي يتوب أولاً حتى يتوب الله عليه، وعندما قرأت قوله تعالى ( ثم تَابَ الله عَلَيْهِم ليتوبوا ) فعلمت أن الله هو الذي يلهمك التوبة حتى تتوب.
- وكنت أظن أن العبد هو الذي يرضي الله أولاً ثم ، يرضى الله عنه، وعندما قرأت
قوله تعالى (رضي الله عَنْهُمْ وَرَضُوا عنه )
فعلمت أن الله هو الذي يرضى عن العبد أولاً.
(هو الله اولاَ ودائماً وفي كل شيء وجميع الأحوال )
ربي أحبنا وتب علينا وأرض عنا وأعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك وقونا على طاعتك.