قال الفضيل بن عياض

مش فردية والله ، محوط ..سندك ..ساترك .شايفك ..فلو تعبت من السعي ومفيش نتيجة ..خليك فاكر اللي بيزرع لازم يوم يحصد .. ما تبصش للنتايج بسرعة المهم إنك بتحاول وربنا معاك وهيعينك .

الشخص الصح مش محتاج تديلو فرصة ثانية عشان هو صح ..ودا هيثبتلك أن كل الي عدو وكانو وسابو ماكنوش صح .

"لربما توثيق الخيبة هو محاولة اخرى للشفاء .!"

" الوجع لا يناقش"

النبي صل الله عليه وسلم وهو بيساوي صفوف جيشه يوم بدر .... حرك أحد الجنود لورا بعصايه كده في بطنه ،، فالجندي قاله ( أوجعتني يا رسول الله ) !! هنا سيدنا النبي مترددش وكشف صل الله عليه وسلم عن بطنه وقاله من غير تردد "" إقتص مناقشوش ، مقالوش لا دي مبتوجعش ، دي بسيطه ، أنا كنت بساويك بالصف .. شوف بقي كام حد بتقوله إنت وجعتني ويحاول يقنعك إنك غلطان ويقولك الموضوع مش مستاهل ،

إنت مكبره بزياده ،، إنت بتدلع ،، أنا معملتلكش حاجه ! درجه إحساسنا بالألم من المواقف مختلفه ،، مينفعش تقيم شعور حد بقلبك إنت .. ما يمكن إنت قلبك جامد قوي مش نفس إحساس قلبه .. ما يمكن إنت إنسان مش عاطفي وعقلاني .. ما يمكن إنت أناني و بتحب تيجي ع الناس ومبتحبش تيجي ع نفسك ! ما يمكن ما يمكن ! شخصياتنا ، وأحاسيسنا ، وشعورنا ، و عقولنا مختلفه

_رحم الله القلب اللين

بُشراك ،بُشراك ، رضا بقضائك، وتسليما لأمرك؛ لا معبود سواك ،اللهمَّ إن كانت هذه الليلة ليلة القدر، قدّر لنا كل خير، واجعلنا ممن عفوت عنهم، وغفرت لهم، وجعلت لهم نعيماً لا ينفد، وقرّة عينٍ لا تنقطع في الدنيا والآخرة، وأغنيتهم من واسع فضلك عمَّن سواك ،يا كريم، اجعل لنا فيها دعوات لا تُرد، ورحمات لا تُعد، وسعادةً لا تزول، وافتح لنا من أبواب جودك وعفوك ورضاك ما يُبهج أرواحنا ويُزيل أوجاعنا!

اللهم اجعلنا من المقبولين في هذه الليلة المباركة، وارزقنا فيها نورًا يضيء دروبنا، ورضاك الذي لا يخفت نوره أبدً🤲🏻

ليلة السابع والعشرين من رمضان الحرم المكي

‏"لو توكّل العبد على اللّه تعالى حقّ توكُّله وكادته السّماوات والأرض ومن فيهنَّ ، لجعل له مخرجاً من ذلك وكفاه ونصره."

- ابن القيم

"المتعب اكثر من التعب نفسه انك لاتجد من تقول له إنك متعب !"

”فكَمْ مِنْ أمرٍ بعدَ الرَّجَاءِ , جَاء”

فرج الله يأتيك من الطريق, الذي ظننت أنه مُغلق, لتعلم يقيناً أن أمره لا راد له .

متى كانت النفس فارغةً كان تفكيرها مضاعفةً لفراغها ، فهي تفرُّ منه إلى ما يلهيها عنه ، ولكن العظيم يعيش في امتلاء نفسه ، وعالمه الداخلي تسميه اللغة أحيانًا : الفكرة ، وتسميه أحيانًا : الصمت.

‏- الرافعي.

*ظن إخوة يوسف أنهم أوقفوا مستقبله ، لكن الله استخدمهم لبناء مستقبله ، لا يمكن لأي شيء أن يمنع ما قدّره الله ، تأكد بأنك لست تحت رحمة الظروف أو الأشخاص ، حافظ على تفاؤلك وواصل حياتك وثق بأن كل مشكلة وحظ عاثر جزء من خير عظيم سيقدره الله لك *