لابجهدك ولا بأجتهادك ..إنما:
يَأْتِ بها الله .. يَأْتِ بها دائمًا مثلما نريد، بل وأحسَن مِمَّا نريد، يَأْتِ بها وإن تأخَّرَت لِسَبَبٍ يعلمه ولا نعلمه، يَأْتِ بها في الوقت المناسب تماما وبالطريقة التي اختارها لنا ولم تخطر لنا على البال.
الحديد بالطن ، والذهب بالجرام ، والألماس بالقيراط ، والفاكهة بالكيلو أمّا أعمال الآخرة فهي .. بالذرّة
"فمن يعمل مثقال ذرّةٍ خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرّةٍ شرّاً يره" الوزن على حسب السلعة ،
" ألا إن سِلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنّة "
"إكفينا يا الله ذُل التعلق، ولا تُعشمنا في شيء ليس لنا، وإوهبنا قوة لا يستطيع كسرها بشرٌ مثلنا من طين."
تبدأ لأنه القلب ...
وتنتهي.... لأنك فهمت..!
"أنت يا الله الذي كنت وحدك تنظر للصدع في صدر مريم حين قالت: "ياليتني متُّ"
أنت وحدك الذي يعلم أيّ شعورٍ هذا."
عشرته أمان الي لسا جواه (دا حلال ودا حرام) .
متستعجلش عرزقك علشان متاخدهوش >>>>>>: ناقص
يختبر الله يقينك بالأسماء الحسنى في وقت الشدّة، يختبر يقينك (بالرزّاق) في وقت الفقر، ويقينك (بالجواد) في وقت الشحّ، ويقينك (بالمؤمِن) وقت الفزع، و(بالغفار) وقت الذنب، ويقينك (باللطيف) عند انسداد السبل
• فأمّل خيرًا بربٍّ هذه أسماؤه •
نظرة وحدة بس لورا هتفهم فيها ليه ربنا في كتير حاجات مكملتش معاك مع انك كنت بتتمناها.!
•اقراها تاني
يا أكرم مَن سُئِل وأوسع من جاد بالعطايا.. يا من إذا أعطى أدهش، وإذا أنزل أرزاقه أفاض بدون حساب... يا مَن يُعطي ولا يُبالي، وينوّع عطاءه بين مادي ومعنوي لمن يثق بخزائن جوده.. هي لنا طرق السعي والطاقة والهمة للمحاولة الدائمة، لكن لا تجعل اعتمادنا على أعمالنا، بل على جودك وفضلك.. وهب لنا من أسرار "وأن سعيه سوف يُرى ثم يجزاه الجزاء الأوفى" أفض علينا من معاني هذا الجزاء الأوفى، رزقًا طيبا شاملا رزق الصحة ورزق العلاقات ورزق الفكر ورزق المال ورزق الروح ورزق القلب ورزق تقبل الدعاء .🤲🏻