"أنت يا الله الذي كنت وحدك تنظر للصدع في صدر مريم حين قالت: "ياليتني متُّ"
أنت وحدك الذي يعلم أيّ شعورٍ هذا."
"ولا ترضى لنفسك الا برفيق يأخذك إلى طاعة الله ولو غصباً .."
الحديد بالطن ، والذهب بالجرام ، والألماس بالقيراط ، والفاكهة بالكيلو أمّا أعمال الآخرة فهي .. بالذرّة
"فمن يعمل مثقال ذرّةٍ خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرّةٍ شرّاً يره" الوزن على حسب السلعة ،
" ألا إن سِلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنّة "
"أحياناً يكون عوض الله على هيئة انك راضي ,الراضي ربنا بيراضيه في أي حته"
_هذا الرضى يجعلك تبدأ من جديد.🤍
الحمدلله أننا ولدنا ولَنا مَفَرّ نَفِرُّ إليه، لا نُعاني الخواء الروحي، في الحزن نَجِد لمناجاته لذّة، تَهْدأ بِها الأفئدة، نغفو في كَنفه آمنين متوكلين، كونك ولدت على فطرة الإسلام هي أعظم نعمة تستحق الاِستِشعار، كيف حال العثرات والأحزان لولا إيماننا بِه؟ وحده القادر اللطيف بعباده.
* اللي ميعرفش قيمتك احرمو من وجودك اللي ميعرفش قيمتك احرمو من نضافه قلبك اللي ميعرفش قيمتك احرمه من جدعنتك واصلك وسيبه لبكره لما يعاشر غيرك ساعتها هيندم عمره كله عليك غلي نفسك محدش احسن منك .!*
*خالد النبوي
"يومياً يزداد إيماني بمقولة ( انما المرء بقلبهِ! )
لونك وشكلك ولبسك وتعليمك وفكرك وإنجازاتك العلمية والأكاديمية، حاصل جمعها صفر لو اجتمعت بقلب قبيح، ونوايا رديئة.﴿ إلَّا من اتى اللّٰهَ بِقَلبٍ سَليمٍ ﴾ .. فإن سَلِمَ القلب؛ سَلِمَت الصُدور والنوايا، وصَلُحَ سائر الجسد كله"
"لا تكن المضحي دائماً تمرد،ولو لمرة واحدة قل لا:وإستعد كل الأشياء التي سلبت منك عندما كنت مثالياً ."
"هل استشعرت يومًا عظمة ذكر الله؟
وأنّك بمجرد أن تقول «الحمدُ لله» يمتلئ ميزانك بالحسنات؟ في الحديث: «والحمدلله تملأ الميزان» فما ظنّك إذا ملأت يومك وليلتك بذكر الله؟ كم من الأجور ستجدها في صحيفتك؟ وأمّا عن شعور الارتياح والبركة شيءٌ لا اختلاف فيه يجعلك حقًا تتمسّك بهذه العبادة
(اللهم لك الحمد ، قبل الرضا وبعد الرضا وحتى الرضا لك الحمد حتى يصل الحمد منتهاه )🤲🏻
كان يكفي أن تخطو خطوة إلى الوراء، لتدرك أن كثيراً مما تمسكت به يوماً لم يكن جديراً بكل ذلك التعلق .!
عدلاً لاانتقام
"ردَّ يالله لهم كلَ شعورٍ تركوهُ فينا."