قال عسى ربي أن يهديني سواء السبيل ) أي : إلى الطريق الأقوم .والسَّبيل ": تذكَّر وتؤنث. قَالَ الله تَعَالَى: {قُلْ هَذه سَبيلى أَدْعُو إِلَى الله} . وَقَالَ تَعَالَى: {وإنْ يَرَوْا سَبيلَ الرُّشْد لَا يَتَّخذُوهُ سَبيلاً، وإنْ يَرَوْا سَبيلَ الغَىَّ يَتَّخذُوه سَبيلاً}.
اللهم سواء السبيل وسواءالصراط وسواء الأعمال وسواء الميزان وسواء رضاك عنا .🤲🏻
انا باجي هنا عشان مش عاوز ابقي مع حد .
"مُتورّط بإستعادة كل ما فات، كأني المحطة والملاذ الأخير لكلِ هذهِ الأشياء العابرة منذُ لا أدري متى ،حتى أنا - لم أعُد أنا.!"
والناس ارزاق أيضاً تخطو معك الصِعاب، تؤنسًك تتلطَّفُ الأيامُ بهم!"
الشهر في عجالة ، فإن كنتَ في ماانقضى مستكثرًا من الخير لنفسك ، فواصل وأكثِر .. وإن كنتَ فيهِ غافلًا فالحقَ أواخرة ،في رمضان ودائمًا ..لِيكُن شعارك:
{فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَات}
صباح الخير، وبعد: لفرَج إذا أرادهُ الله؛ أتاك في أعماق كُربتك، في أعظم لحظات ضعفك وأشدّ حالات كسرك، مع انقطاع أسبابك وقِلَّة حيلتك، فرحمة الله لا يحجزها باب موصد، ولا يحول دونها سبب مُستحيل
﴿ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها﴾
الواثقون بالرزّاق قد يقلقون قليلًا لعجلتهم، لا لانطفاء يقينهم، لأنهم مستيقنون أنّ مقاليد الأمور بيده. مهما تأخر الرزق، فاحذر أن يسلب منك رأس مالك وهو حسن ظنك بالله، فلك ربٌ، الدنيا أهون أعطياته.. وإنما يستخرج من هذا التأخير عبوديّات جمّة، فأحسن الوصل تعظم الصلة.
"وأسألك ألا يغلبَ هواي عليَّ فأفعلُ ما كنتُ أستقبحة من الناس , اللهم امين 🤲🏻 ."
عشرته أمان الي لسا جواه (دا حلال ودا حرام) .
كلام كتير مستخبي ورا كلمة "يارب" لدرجة إننا بنقول الكلمة دي وأحنا مش عارفين قاصدين إيه، بس متأكدين إن ربنا عارف حوائجنا منها.
"وافتح لي فَتحًا يُذهلني اتِّساعُه."🤲🏻