" قليلٌ صادق.. أنفعُ من كَثرةٍ مُزيفة. "👌🏻
"حاول مرة من باب حسن النية من طرفك ولكن بعدها لا تصحح لأحد سوء ظنه بك ... هو يُريد أن يراك سيئاً حتى وإن جئت ببرائة ذئب يوسف .!"
"إكفينا يا الله ذُل التعلق، ولا تُعشمنا في شيء ليس لنا، وإوهبنا قوة لا يستطيع كسرها بشرٌ مثلنا من طين."
"مُتورّط بإستعادة كل ما فات، كأني المحطة والملاذ الأخير لكلِ هذهِ الأشياء العابرة منذُ لا أدري متى ،حتى أنا - لم أعُد أنا.!"
الشهر في عجالة ، فإن كنتَ في ماانقضى مستكثرًا من الخير لنفسك ، فواصل وأكثِر .. وإن كنتَ فيهِ غافلًا فالحقَ أواخرة ،في رمضان ودائمًا ..لِيكُن شعارك:
{فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَات}
"البَابُ الذِي نُغلِقهُ بِوَعي و بهدُوء ، لا مفتاح له."
دائمًا وأبدًا لا تستصعب شيء أمام قدرة الله, اطلب من الله المُستحيل ولا تتردّد في أي مسألة , قس متطلباتك وحاجاتك على قدرة الله لا تقيسها على القدرة البشرية , كثير من الأشياء واللهِ كُنّا نظن حدوثها صعب للغاية ولكنّها حدثت بقدرة الله.. المهم عليك بالتأنّي ولا تعجل بالإجابة
"كُل عام والفَرح يطرق أبوابكم كل عيد، والأُلفة والمحبة تعيش بأعيادكم، كل عام وأنتم مُمتلئين بشعور العيد السّعيد، ونعمة الله وفضله،البسكم الله من حلل السعاده ما تطيب به النفوس وتفرح به القلوب ، فطر مبارك"
"لو توكّل العبد على اللّه تعالى حقّ توكُّله وكادته السّماوات والأرض ومن فيهنَّ ، لجعل له مخرجاً من ذلك وكفاه ونصره."
- ابن القيم
يختبر الله يقينك بالأسماء الحسنى في وقت الشدّة، يختبر يقينك (بالرزّاق) في وقت الفقر، ويقينك (بالجواد) في وقت الشحّ، ويقينك (بالمؤمِن) وقت الفزع، و(بالغفار) وقت الذنب، ويقينك (باللطيف) عند انسداد السبل
• فأمّل خيرًا بربٍّ هذه أسماؤه •
الحمدلله أننا ولدنا ولَنا مَفَرّ نَفِرُّ إليه، لا نُعاني الخواء الروحي، في الحزن نَجِد لمناجاته لذّة، تَهْدأ بِها الأفئدة، نغفو في كَنفه آمنين متوكلين، كونك ولدت على فطرة الإسلام هي أعظم نعمة تستحق الاِستِشعار، كيف حال العثرات والأحزان لولا إيماننا بِه؟ وحده القادر اللطيف بعباده.