" ورب الخير لا يأتي الا بخير ،اتعايش مهما كانت السفينة رايحة فين، ما هي كده كده رايحة! "نفر من قدر الله إلى قدر الله" فالحمدلله علي اي وضع ربنا حطنا فيه "🤲🏻
"لا يتساوى عند الله مبتلى مَضغوظ نفسيًا ومكتئب يجر نفسهِ جرًا للعبادة والتعايش بِحياة مُرهقة نفسيًا، بمن يذهب لمَحراب عبادته منعم .. لن يتساويان أبدًا !
فَليطمئن قلبك يكفيك أنّ الله يعلم ما يُخفي صدرك من ألمٍ، والله الذي لا إله إلّا هوَ : مأجور مأجور مأجور، أثبت فقد
ثبت أجركَ بأذنه تعالى "
*النّدم يكون على الأشياء التي حدثت بالخطأ، فلاتعتذر عن جرحك الذي كان جليًا بأنّه مع سبقِ ترصّدِ أصر على تعلمك .!*
"هل استشعرت يومًا عظمة ذكر الله؟
وأنّك بمجرد أن تقول «الحمدُ لله» يمتلئ ميزانك بالحسنات؟ في الحديث: «والحمدلله تملأ الميزان» فما ظنّك إذا ملأت يومك وليلتك بذكر الله؟ كم من الأجور ستجدها في صحيفتك؟ وأمّا عن شعور الارتياح والبركة شيءٌ لا اختلاف فيه يجعلك حقًا تتمسّك بهذه العبادة
(اللهم لك الحمد ، قبل الرضا وبعد الرضا وحتى الرضا لك الحمد حتى يصل الحمد منتهاه )🤲🏻
"لأوّل مرة في حياتي يحلّ رمضان وأنا غير متعلّقة بدعوة معينة.. تاركًة كل شيء لاختيارات الله.. لا أرجو سِوى أن يعوّضني عن كل ما كان عصيبًا في حياتي
وعن كل ما واجهته وكان أكبر من احتمالي.. وعن كل مرّةٍ شعرت فيها بأنني أعجز عن مُواساة نفسي."
آية في ميزان الحياة | الجزء العاشر
"وَعَلَى اللَّهُ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ"
ليست الأسباب، ولا التوقعات، ولا التدابير... بل القلب الذي يسلم أمره الله هو الذي لا يضل ولا يخيب.
اللهم ارزقنا يقينًا يملأ قلوبنا وتوكلا لايخالطه الشك .🤲🏻
بتتقفل بكل الحسابات البشرية.. وبتلاقيها ماشية بدون حسابات.. *ليس لك من الأمر شىء*
تتشال منك الأسباب عشان تدرك أنها عمرها ما كانت بحساباتك..طول عمرها بتدبير الله
بس أنت سلم *واستعن بالله ولا تعجز*
وأشد ماجاء في أثر الخيبة
"اللهم إنها آخر جمعة في رمضان، فيارب لاتخرجنا من رمضان إلا وقد أصلحت حالنا، أسعدت حياتنا، غفرت لنا، محوت سيئاتنا وقبلت توبتنا، سترت عيوبنا، استجبت لدعائنا وأعتقت رقابنا ورقاب والدينا وجميع المسلمين من النار .🤲🏻 "
في الثُّلث الأخير من الليل رب الكون يسأل
- هل من سائل فيُعطى؟
- هل من داع فيُستجاب له؟
- هل من مستغفر فيُغفر له؟
استشعر هذا الفضل واذهب وتوضَّأ واستقبل القبلة وصلِّ الوتر وابتهل بالدُّعاء وبث شكواك وأمنياتك، وكن على يقين تام بأنَّه سيستجيب لك ولن يرد عبده خائبًا.